الفرق بين الجزائر و المغرب | وزير الدفاع الاسرائيلي في الرباط و رئيس فلسطين في الجزائر.
كشف وزير الشؤون الخارجية، رمطان لعمامرة، أن الجزائر ستستقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، قبل نهاية السنة الجارية. كما أشار لعمامرة، ان الزيارة هدفها التأكيد على مواقفها التاريخية في تأييد القضية الفلسطينية.
وأضاف، وزير الخارجية، أن الجزائر لن تفرط في ذاكرتها وتاريخها ومبادئها، تابعا “ونحن نعرف أن هناك ثمنا سندفعه”. كما تابع لعمامرة، “هذا قدر الجزائر أن تظل أمينة على مبادئها وشهدائها الذين ضحوا لتظل بلدهم حرة وسيدة ومستقلة وسندا للمظلومين”.
و في ذات السياق اعتبر الإعلامي بقناة الجزيرة جمال ريان أن الجزائر من البلدان الأكثر تضامنا مع القضية الفلسطينية.
وغرّد جمال ريان عبر حسابه الرسمي على تويتر قائلا:”لم أرى نظاما أو شعبا ذو كرامة وانفة في المغرب العربي الكبير تجاه قضايا الأمة وقضية فلسطين أكثر من الجزائر.
وأضاف:” بلد ملايين الشهداء والمواقف المشرفة ..فعلا الكرامة والشهامة قبل كل شيء…والله انني احبكم يا جزائرين ، الله ينصركم.”